*التعريف ببرنامج المؤسسة
صفحة 1 من اصل 1
*التعريف ببرنامج المؤسسة
*التعريف ببرنامج المؤسسة : المقصود من "برنامج المؤسسة " هو إطار التخطيط ورسم معالم سير مؤسسة الشباب التربوية من خلال فترة معينة تضبط وفقا لتصور اللجنة البداغوجية والاطارات ومنخطرطي المؤسسة للأولويات الخاصة بالجوانب البيداغوجية والتربوية الثقافية والترفيهية والمادية الرامية إلى تحسين نوعية التنشيط والظروف التي ينجز فيها ورفع المردود التربوي والتحصيل الثقافي والعلمي والمعرفي للمنخرطين ورواد المؤسسة والاستجابة بصفة معلنة وفعلية للأهداف والانشغالات البيداغوجية
والتربوية التي تراود فكر أعضاء التسيير من مربين ومنشطين ومستشارين ومصلحة الشباب و ديوان مؤسسات الشباب والمسيرين والتربويين خلال ممارسة وظائفهم وبمعنى آخر فبرنامج المؤسسة هو وسيلة استجابة لمتطلبات تنظيم العمل والتربوي والتحكم فيه وفق التطورات والخصائص المميزة لكل مؤسسة ،كما أنه وسيلة لتحديد استراجية للأهداف التربوية وترجمتها عمليا في الميدان مع متابعة تطورها وتقويم نتائجها ويتم هذا بوضع خطة خاصة بالمؤسسة تسطر باتفاق مختلف أطراف الجماعة التربوية (المؤطرون ، المسييرين ، المنخرطين ، جمعيات ، المسؤولون االمحليون.جماعات مثقفة..او شخصيات نافذة...
المبـــادىء :
تتم تنمية النشاط التربوي والبيداغوجي في إطار مشروع المؤسسة في هذه المرحلة باحترام مبادىء النظام التربوي المعروفة ونؤكد على مايلي :
- ان يتم العمل في إطار المشروع وفق النصوص التشريعية والتنظيمية السارية المفعول ويجدر الذكر أن مشروع المؤسسة لا يغير ولا يتنافى مع بنية المنظومة التربوية بل يساعد على تطبيق هذه النصوص باسهام اكبر ويخطو بالعمل التربوي نحو نوعية أفضل لتحقيق الأهداف المنتظرة :
- التأكد على أن المنخرط في مركز انشغالات واهتمامات النظام والاطار التربوي بصفة عامة ومشروع المؤسسة خاصة ونؤكد هذا المبدأ الذي هو احد المبادئ الأساسية لنظامنا التربوي حتى لا يتشعب
التفكير ويقع المنخرط والمربي تحت ضغوطات ظرفية قد تهدر جهد المربين وعليه ينبغي في إطار مشروع المؤسسة الاهتمام بالمسار والمعايير المنخرطين وتقديم كامل الدعم لمساعدتهم على تحقيق مشروعهم الشخصي وحظوظهم في تحقيق الهدف المنشود
- العمل وفق أسلوب يضمن أكبر مشاركة ممكنة بتواصل واتصال من أجل تحقيق تظافر جهود الجماعة التربوية مع إبراز الكفاءات والقدرات المحلية
الأهداف المرجوة من مشروع المؤسسة :
-ترجمة وبلورة الأهداف الرسمية للتنشيط والترفيه من خلال ممارسات تربوية فعلية ومبادرات عملية هادفة
تحقيق الإنسجام بين نشاطات التفكير والتنسيق والتطبيقات البيداغوجية والتربوية والثقافية وتنظيم تفكير جماعي يعبر عن الشخصية المميزة للمؤسسة ونوعية عمل فريقها
- تجديد استراتيجية وتوضيح المعالم النابعة من اختيار أهداف تشارك فيها كل الأطراف وتستجيب للإنشغالات الميدانية حسب مميزات وخصوصيات كل مؤسسة والوسائل المتوفرة لديها وذلك بتنسيق مجهودات أفراد الجماعة التربوية وتحرير طاقتها وتحفيز المبادرة والتفكير في كيفية أفضل لتنظيم الدعم والإستدراك والعمل الجماعي للشباب في الحصص التنشيطية والتدريبية والتكوينية الموجهة والسعي ومعالجة ظاهرة عدم الانخراط بالمؤسسة و في إطار التوجيه والمجهودات التي يقوم بها المربون من خلال تطوير وتحسين أساليب التقويم
- إدخال تحسينات نوعية على طرق وكيفيات الآداء التربوي بالوسائل التي ترفع من مستوى الشاب والطفل المنخرط وتطوير ظروف عمله كتدعيم النشاطات العادية المسطرة في البرنامج بنشاطات التكملة والمكملة وذلك بتوفير إطار ملائم لتظافر جهود أعضاء المنظومة التربوية بدار الشباب .
- بعث الرغبة في المطالعة والبحث بالبنك المعلوماتي وتكوين القدرات على البحث والعروض واستغلال أكبر الوثائق من طرف الشباب وإعادة تنظيم ونقطة الاعلام والمكتبة يجعل استعمالها وظيفيا وأكثر فاعلية ومرونة أي إعتبار المكتبة مركز توثيق وإشعاع ثقافي
تشخيص الوضع العام للمؤسسة : من خلال نقاط القوة :
- أقدميه الموظفين الإداريين والتربويين واستقرارهم بالمؤسسة وعدم انسجامهم
نتائج وحصائل النشاطات من ناحية الكم والكيف في تحسن من سنة إلى أخرى وهذا يعتبر محفز للشباب والإطارات والطاقم الإداري والتربوي
- مواظبة المنخرطين وانضباطهم في تحسن من سنة إلى أخرى وهذا يعتبر محفز للشباب والطاقم الإداري والتربوي.
- عناصر الفريق الإداري يتميزون بانضباطهم والمبادرة والفعالية
- من خلال نقاط القوة :التشخيـــــــص الأسبـــــــــاب
- نقص النشاط الثقافي والرياضي - عدم وجود مدرج وقاعة للرياضة على مستوى دارالشباب .
- وجود ملعب واحد وأرضيته غير صالحة في المركبات الجوارية.
- عدم وجود متطوعين .
- ضعف في مرودية البنك ألمعلوماتي او نقطة الإعلام - صغر المكتبة وانعدامها تماما ..
- صغر قاعة المطالعة و قلة الوافدين على المكتبة.اذا وجدت..
- ضعف النتائج في البرامج التلقينية وانعدامها تماما :كــــالفنون التشكيلية +الرياضة +المسرح + المجموعات الصوتية +النوادي العلمية + النوادي البيئية + النوادي الفكرية + النوادي الثقافية+ الموسيقى+ المسرح المحترف + النوادي الترفيهية + نوادي المواطنة..........الخ - غياب القاعدة وضعف المكتسبات القبلية.
- نقص قي إقبال الشباب على المؤسسات .
- نقص في التأطير من طرف المربين.
- غياب في التأطير من طرف هيئة التفتيش في مجال التكوين- التقييم – الدراسات- المشاريع....الخ
- غياب كلي للتكون المستمر+ التكوين الجزئي+ الندوات العلمية والثقافية والأدبية والتاريخية..الخ
- غياب العنصر النسوي خاصة – في الانخراط- والتنشيط.
- نقص في تأطير في الساحات والفضاءات العمومية والاحياء.
- نقص في المبادرة من طرف المربين والجمعيات والمسييرين للمؤسسات + تأخروغياب المنشطين من الالتحاق بالقاعات او الورش او الفضاءات الموجودة ..
- عدم توظيف المحاسبين على مستوى الوكالات المالية بمؤسسات الشباب مما يؤدى إلى تماطل الجهات المكلفة بالعملية وتضييع المال العام.
- نقص في الاعتناء بالأرشيف و عدم وجود موظف خاص بالأرشيف .
الميدان الإداري : بطاقة وصفية للعملية :
الإشكال : ضعف التسيير
الأسباب :
-غياب مفهوم العمل الجماعي – ديناميكية الجماعة
-عدم تفعيل العمل بالنصوص التشريعية من طرف الجماعة التربوية
-الرتابة والخمول
-كثرة الاختلالات
-ضعف التكامل والتوازن بين المصالح
-التداخل في المهام
-ضعف التواصل مع المحيط الداخلي والخارجي
-ضعف استغلال المواقف والوسائل
-ضعف الصيانة والتهيئة
-غياب ثقافة المشروع
-عدم مواكبة التطورات العلمية والتكنولوجية في مجال استعمال الإعلام الآلي
وايمانا منا بضرورة وضع خطة للخروج من هذه العقبات كان لزاما علينا أن نلجأ إلى ضرورة اعتماد العمل الجماعي ومحاولة القضاء على كل التهاونات التي علقت بالأذهان ولذا عمدنا الى تحسين الأوضاع عن طريق ما يسمى باقتراح العمل بمشروع المؤسسة وأهميته ودوره في إصلاح التتنشيط والترفيه والتثقيف الشباني.
والتربوية التي تراود فكر أعضاء التسيير من مربين ومنشطين ومستشارين ومصلحة الشباب و ديوان مؤسسات الشباب والمسيرين والتربويين خلال ممارسة وظائفهم وبمعنى آخر فبرنامج المؤسسة هو وسيلة استجابة لمتطلبات تنظيم العمل والتربوي والتحكم فيه وفق التطورات والخصائص المميزة لكل مؤسسة ،كما أنه وسيلة لتحديد استراجية للأهداف التربوية وترجمتها عمليا في الميدان مع متابعة تطورها وتقويم نتائجها ويتم هذا بوضع خطة خاصة بالمؤسسة تسطر باتفاق مختلف أطراف الجماعة التربوية (المؤطرون ، المسييرين ، المنخرطين ، جمعيات ، المسؤولون االمحليون.جماعات مثقفة..او شخصيات نافذة...
المبـــادىء :
تتم تنمية النشاط التربوي والبيداغوجي في إطار مشروع المؤسسة في هذه المرحلة باحترام مبادىء النظام التربوي المعروفة ونؤكد على مايلي :
- ان يتم العمل في إطار المشروع وفق النصوص التشريعية والتنظيمية السارية المفعول ويجدر الذكر أن مشروع المؤسسة لا يغير ولا يتنافى مع بنية المنظومة التربوية بل يساعد على تطبيق هذه النصوص باسهام اكبر ويخطو بالعمل التربوي نحو نوعية أفضل لتحقيق الأهداف المنتظرة :
- التأكد على أن المنخرط في مركز انشغالات واهتمامات النظام والاطار التربوي بصفة عامة ومشروع المؤسسة خاصة ونؤكد هذا المبدأ الذي هو احد المبادئ الأساسية لنظامنا التربوي حتى لا يتشعب
التفكير ويقع المنخرط والمربي تحت ضغوطات ظرفية قد تهدر جهد المربين وعليه ينبغي في إطار مشروع المؤسسة الاهتمام بالمسار والمعايير المنخرطين وتقديم كامل الدعم لمساعدتهم على تحقيق مشروعهم الشخصي وحظوظهم في تحقيق الهدف المنشود
- العمل وفق أسلوب يضمن أكبر مشاركة ممكنة بتواصل واتصال من أجل تحقيق تظافر جهود الجماعة التربوية مع إبراز الكفاءات والقدرات المحلية
الأهداف المرجوة من مشروع المؤسسة :
-ترجمة وبلورة الأهداف الرسمية للتنشيط والترفيه من خلال ممارسات تربوية فعلية ومبادرات عملية هادفة
تحقيق الإنسجام بين نشاطات التفكير والتنسيق والتطبيقات البيداغوجية والتربوية والثقافية وتنظيم تفكير جماعي يعبر عن الشخصية المميزة للمؤسسة ونوعية عمل فريقها
- تجديد استراتيجية وتوضيح المعالم النابعة من اختيار أهداف تشارك فيها كل الأطراف وتستجيب للإنشغالات الميدانية حسب مميزات وخصوصيات كل مؤسسة والوسائل المتوفرة لديها وذلك بتنسيق مجهودات أفراد الجماعة التربوية وتحرير طاقتها وتحفيز المبادرة والتفكير في كيفية أفضل لتنظيم الدعم والإستدراك والعمل الجماعي للشباب في الحصص التنشيطية والتدريبية والتكوينية الموجهة والسعي ومعالجة ظاهرة عدم الانخراط بالمؤسسة و في إطار التوجيه والمجهودات التي يقوم بها المربون من خلال تطوير وتحسين أساليب التقويم
- إدخال تحسينات نوعية على طرق وكيفيات الآداء التربوي بالوسائل التي ترفع من مستوى الشاب والطفل المنخرط وتطوير ظروف عمله كتدعيم النشاطات العادية المسطرة في البرنامج بنشاطات التكملة والمكملة وذلك بتوفير إطار ملائم لتظافر جهود أعضاء المنظومة التربوية بدار الشباب .
- بعث الرغبة في المطالعة والبحث بالبنك المعلوماتي وتكوين القدرات على البحث والعروض واستغلال أكبر الوثائق من طرف الشباب وإعادة تنظيم ونقطة الاعلام والمكتبة يجعل استعمالها وظيفيا وأكثر فاعلية ومرونة أي إعتبار المكتبة مركز توثيق وإشعاع ثقافي
تشخيص الوضع العام للمؤسسة : من خلال نقاط القوة :
- أقدميه الموظفين الإداريين والتربويين واستقرارهم بالمؤسسة وعدم انسجامهم
نتائج وحصائل النشاطات من ناحية الكم والكيف في تحسن من سنة إلى أخرى وهذا يعتبر محفز للشباب والإطارات والطاقم الإداري والتربوي
- مواظبة المنخرطين وانضباطهم في تحسن من سنة إلى أخرى وهذا يعتبر محفز للشباب والطاقم الإداري والتربوي.
- عناصر الفريق الإداري يتميزون بانضباطهم والمبادرة والفعالية
- من خلال نقاط القوة :التشخيـــــــص الأسبـــــــــاب
- نقص النشاط الثقافي والرياضي - عدم وجود مدرج وقاعة للرياضة على مستوى دارالشباب .
- وجود ملعب واحد وأرضيته غير صالحة في المركبات الجوارية.
- عدم وجود متطوعين .
- ضعف في مرودية البنك ألمعلوماتي او نقطة الإعلام - صغر المكتبة وانعدامها تماما ..
- صغر قاعة المطالعة و قلة الوافدين على المكتبة.اذا وجدت..
- ضعف النتائج في البرامج التلقينية وانعدامها تماما :كــــالفنون التشكيلية +الرياضة +المسرح + المجموعات الصوتية +النوادي العلمية + النوادي البيئية + النوادي الفكرية + النوادي الثقافية+ الموسيقى+ المسرح المحترف + النوادي الترفيهية + نوادي المواطنة..........الخ - غياب القاعدة وضعف المكتسبات القبلية.
- نقص قي إقبال الشباب على المؤسسات .
- نقص في التأطير من طرف المربين.
- غياب في التأطير من طرف هيئة التفتيش في مجال التكوين- التقييم – الدراسات- المشاريع....الخ
- غياب كلي للتكون المستمر+ التكوين الجزئي+ الندوات العلمية والثقافية والأدبية والتاريخية..الخ
- غياب العنصر النسوي خاصة – في الانخراط- والتنشيط.
- نقص في تأطير في الساحات والفضاءات العمومية والاحياء.
- نقص في المبادرة من طرف المربين والجمعيات والمسييرين للمؤسسات + تأخروغياب المنشطين من الالتحاق بالقاعات او الورش او الفضاءات الموجودة ..
- عدم توظيف المحاسبين على مستوى الوكالات المالية بمؤسسات الشباب مما يؤدى إلى تماطل الجهات المكلفة بالعملية وتضييع المال العام.
- نقص في الاعتناء بالأرشيف و عدم وجود موظف خاص بالأرشيف .
الميدان الإداري : بطاقة وصفية للعملية :
الإشكال : ضعف التسيير
الأسباب :
-غياب مفهوم العمل الجماعي – ديناميكية الجماعة
-عدم تفعيل العمل بالنصوص التشريعية من طرف الجماعة التربوية
-الرتابة والخمول
-كثرة الاختلالات
-ضعف التكامل والتوازن بين المصالح
-التداخل في المهام
-ضعف التواصل مع المحيط الداخلي والخارجي
-ضعف استغلال المواقف والوسائل
-ضعف الصيانة والتهيئة
-غياب ثقافة المشروع
-عدم مواكبة التطورات العلمية والتكنولوجية في مجال استعمال الإعلام الآلي
وايمانا منا بضرورة وضع خطة للخروج من هذه العقبات كان لزاما علينا أن نلجأ إلى ضرورة اعتماد العمل الجماعي ومحاولة القضاء على كل التهاونات التي علقت بالأذهان ولذا عمدنا الى تحسين الأوضاع عن طريق ما يسمى باقتراح العمل بمشروع المؤسسة وأهميته ودوره في إصلاح التتنشيط والترفيه والتثقيف الشباني.
مواضيع مماثلة
» تقرير تقييم المؤسسة
» دليلك في تقنيات إعداد مشروع المؤسسة 2009م عرض إعلامي تحسيسي موجه إلى إطارات دور الشباب بتسمسيلت
» دليلك في تقنيات إعداد مشروع المؤسسة 2009م عرض إعلامي تحسيسي موجه إلى إطارات دور الشباب بتسمسيلت
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى